قبل انتهاء العام وانقضاء مهلة دمج قسد رسميًا، تركيا تتحرك سياسيًا، وربما هو التحرك الأخير قبل مواجهة عسكرية قد تندلع في أي لحظة بين الأتراك والكرد.