التطورات الأمنية التي شهدها الخليج العربي خلال العام الجاري، لم تكن عابرة، بل شكلت لحظة مفصلية دفعت دول مجلس التعاون إلى إعادة النظر في مقاربتها للأمن الإقليمي.