بوتين يُعلِنُها بوُضوح من موسكو.. لا لتقسيمِ سوريا ولا لأي مشروع يمس قرارَها الوطني المستقل. رسالةٌ روسية حاسمة في توقيتٍ بالِغِ الحساسية.. بينما دمشق تواجه تحدياتٍ داخليةً تتسع رُقعتُها.