واشنطن قررت رفع العقوبات عن سوريا رغم اعتراض إسرائيل، مقابل وعدٍ بتعويض لتل أبيب لم تُكشف طبيعته بعد. الخطوة تفتح باب التساؤل: هل هي فرصة لإعادة بناء سوريا أم صفقة إقليمية تُدار توازناتها على حساب سيادتها؟