تقرير استخباراتي أميركي يثير جدلاً واسعًا، إذ يشير إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يكتفي بأوكرانيا، بل يطمح إلى إعادة رسم خريطة أوروبا، مستهدفًا مناطق كانت يومًا تحت مظلة الاتحاد السوفييتي.