الجسد اللبناني يعيش لحظة تشظّ غير مسبوقة… لحظة صنعها خطاب التخوين، والكراهية، واستفراد الدويلة بقرار الدولة، حتى أصبح لبنان "لبنانين" يقفان على خطّ تماسٍ يذكّر بعتبة الحرب الأهلية.