الجيش السوداني يرفض الحوار ويعلن مواصلة القتال حتى “هزيمة التمرّد”، وفقَ تعبيره. وواشنطن تعترف بأن الوضع معقد للغاية ويتطلب التنسيق مع دول الرباعية.