أبوظبي - سكاي نيوز عربية يكافح عدد قليل، ممن تبقى من حرفيي صيانة الساعات وبيعها في غزة، من أجل الحفاظ على المهنة، التي يمتد عمرها إلى أكثر من 70 عاما. أرباب المهنة القديمة، المعروفة باسم الساعاتي، يشكون سطوة التكنولوجيا على مهنتهم. التالي يعرض الآن {{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}} {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l المزيد من الفيديو l {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l {{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}}
{{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}} {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l المزيد من الفيديو l