أبوظبي - سكاي نيوز عربية على خلاف ما يسمع عن تفنن السارقين في كتمان الصوت والمشي كالأشباح وحذق التخفي، فإن هذا السارق لم ينحج لا في الاختباء ولا في تفادي إثارة الجلبة حتى بدت فلسفته في السرقة في منتهى الغرابة. التالي يعرض الآن {{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}} {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l المزيد من الفيديو l {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l {{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}}
{{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}} {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l المزيد من الفيديو l