أبوظبي - سكاي نيوز عربية لم تجد ليبيا بابا تطرقه للخلاص من داعش، أحدث أعدائها، سوى الباب العربي، بعد أن تجاهلها المجتمع الدولي، الذي أبدى حماسا كبيرا للإطاحة بالقذافي ليترك البلاد بعدها تغرق في فوضى عبثية ودموية. التالي يعرض الآن {{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}} {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l المزيد من الفيديو l {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l {{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}}
{{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}} {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l المزيد من الفيديو l