في مقطع فيديو منشور على "تويتر"، سئل الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وعدد من المسؤولين في البيت الأبيض عما إذا كانوا يسمعون كلمة "لوريل" أو"ياني" في مقطع صوتي انقسم بشأنه الملايين في أنحاء العالم.
ويبدأ الفيديو مع ابنة الرئيس الأميركي، إيفانكا، وأحد كبار مستشاري البيت الأبيض، اللذين قالا إن هذه الكلمة "واضحة للغاية"، مشيرين إلى أن الكلمة هي "لوريل"، ثم شرعا في الضحك.
وبدا نائب الرئيس، مايك بنس، مرتبكا حين سمع المقطع، ثم سأل قائلا "من ياني؟".
وفي نهاية الفيديو، يظهر ترامب جالسا في مكتبه، وهو يقول: "سمعت كوف فيفي"، وذلك في إشارة إلى الخطأ الإملائي الشهير الذي نشره على حسابه في تويتر العام الماضي.
كل هذه الأجوبة الساخرة والخارجة عن سياق الترفيه، واجهها مستخدمو المواقع الاجتماعية بالانتقاد، حيث قالوا إن هذا النوع من الأجوبة فيه نوع من الاستهزاء و"قتل" المرح، الذي خلفه المقطع الصوتي بمختلف أنحاء العالم.