في فرنسا لم يعد حضور تنظيم الإخوان ظاهرة مرئية يمكن قياسها بالأرقام المعلنة.. إنه تغلغل صامت يتخفى خلف واجهات قانونية وخطاب منسجم ظاهريا مع قيم الجمهورية.