مع تصاعد الضغوط الدولية على تنظيم الإخوان في السودان، تعود شخصيات بارزة من عهد الرئيس السابق إلى الظهور، أبرزها محمد الأمين ترك، الذي يسعى لدعم الجيش السوداني عبر تحركات داخلية واتصالات خارجية.