على الرغم من مظهرها الخجول وهدوئها اللافت أمام عدسات الكاميرا، تظل السيدة الأولى الأميركية ميلانيا ترامب، رقما مؤثرا خلف الكواليس في صياغة توجهات السياسة الأميركية داخلياً وخارجياً،