منذ استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق، وطهران لم تتوقف عن التهديد والوعيد، بردّ قاس للانتقام من إسرائيل على الهجوم الذي أدى إلى مقتل عدد من ضباط الحرس الثوري.