تبادل الجمهوريون والديمقراطيون الانتقادات في مجلس النواب، بعد رفض زعيم الأغلبية الجمهورية تعيين اثنين من الديمقراطيين في لجنة الاستخبارات، واستحداثِه لجانا مؤقتة. وهي خطوةٌ وصفها الديمقراطيون بأنها انتقام سياسي