لم يتوقف الفساد القطري السياسي والمالي، على تنفيذها وتمويلها لاجندات تركيا وإيران بالمنطقة، وانتهاكاتها لحقوق الشعب القطري، بل أمتد لبعد دولي. فتورطت قطر في فساد مالي، في ملفات سياسية ورياضية وإعلامية.