في تطور مثير للجدل، كشف السفير الأميركي السابق في دمشق روبرت فورد عن مشاركته ضمن فريق أوروبي اختارته منظمة بريطانية غير حكومية مختصة بحل النزاعات لتأهيل الشرع.