بعد أكثر من عقدين من الزمن عاد الرئيسُ الروسي فلادمير بوتين إلى بيونغ يانغ لعقد مباحثات مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون تم خلالها التوقيعُ على اتفاق شراكة استراتيجية، دون الكشف عن تفاصيل هذه الاتفاقية.