ملف آخر يرمي الأميركيون بالمسؤولية فيه على روسيا. فبعد تحقيقات استمرت طويلا حول مرض، متلازمة هافانا، الغامض الذي أصاب دبلوماسيين وعملاء أميركيين في أنحاء العالم.