لم تنهض ليبيا بعد من فاجعة الفيضانات، حتى وجدت نفسها أمام تهديد فيضانات جديدة. مخاوف تأتي على درجة عالية من الجديّة، وخصوصا بعد الكلّفة الكبيرة لتجاهل التحذيرات السابقة.