مر يوم النصر في كل من روسيا وأوكرانيا بهدوء نسبي من دون أي تطور دراماتيكي أو تغيير ميداني يذكر. في روسيا احتفالات محدودة، وعرض عسكري في الساحة الحمراء وسط إجراءات أمنية مشددة.