تستمر الأوضاع المعيشية في لبنان بالتدهور، وتستمر السلطات المعنية في المقابل بالتغاضي والتأخّر في إيجاد الحلول، كما تتواصل التحركات الاحتجاجية وإن ليس بالوتيرة المرتقبة.