رغم بعض التمايز الأوروبي في الفترة الأخيرة فيما يتعلق بالموقف من الصين، ورغم الحركة الأوروبية المكثفة باتجاه بكين، فإن العلاقة بين الطرفين لا تبدو سهلة.