يُخشى أن تستمر شظايا حادث سقوط المسيّرة الأميركية فوق البحر الأسود، بإصابة العلاقات الروسية الأميركية بمزيد من التدهور، وبأن تطال الصراع الأوسع بين روسيا والغرب.