عاد السفير الروسي إلى واشنطن بعد استدعائه للتشاور في مارس الماضي، في أولى ثمار قمة بايدن وبوتن التي انعقدت في جنيف منذ عدة أيام.. لكن هذه العودة لا تمثل تحولا ضخما في العلاقات المتوترة بين موسكو وواشنطن.