خلافات روسية تركية، تطفو إلى السطح بقّوة وخصوصا في ملفي سوريا وليبيا. مما جعل أنقرة شريكا متعبا لموسكو، وما تبقى من تعاون في عدد من الملفات تفرضه مدى حاجة الطرفين، وفق الخبراء.