لا يبدو خبرُ اغتيالِ الإنفلونسر الأشهرِ في العراق "أم فهد" خبراً أمنياً عادياً أو عابرًا.. فطريقةُ قتلِها داخلَ سيارتها، كانت كفيلةً بإثارةِ الخوف والقلق في الشارع العراقي.