انطلاقاً من رؤية "التعليم يُغيّر الشعوب" بدأت مجموعة من الشباب المصريين نشاطها بتعليم اللغة الإنجليزية كلغة ثانية، ونشر ثقافتها وكل ما يدور في فلكها، إنما بطرق غير تقليدية.