هويتنا العربية نحملها معنا أينما ذهبنا، أينما كنا، من هذا المنطلق انطلقت هلا غريّب بمشوارها في المهجر لتعليم الأطفال اللغة العربية، بشكل مبسّط وسهل من خلال أكثر ما يحبّه الأطفال: اللعب.