قال الأديب والروائي المصري إبراهيم عبد المجيد إن التسامح كان العنوان الأبرز في مدينة الإسكندرية لغاية الخمسينات، وضمت العديد من الجنسيات والأعراق وعاشوا جميعا في انسجام.