كيف يمكن قراءة النص المقدس بمفاهيم الوقاع المعاصر؟ وماذا نفهم من مقولة صالح لكل مكان وزمان؟، وماذا عن اجتهادات بعض المعاصرين بتفسير النص القرآني بمفاهيم منسجمة مع لغة العصر؟.. أسئلة نطرها على الباحث سعيد بنكراد