رغم الحريق الذي تعرض له قصر البيكاديللي، فإنه لايزال صرحا من صروح الثقافة في بيروت. لا بل يعد ذاكرة للفرجات المسرحية والغنائية، والموسيقية، اللبنانية، والعربية، والدولية.