تنتخب فرنسا رئيسها في غضون أيام. مفترق طرق قد يضع فرنسا في اتجاه آخر مع صعود أصوات اليمين المتطرف في السباق الانتخابي. فهل ينجح اليمين في تغيير البوصلة الفرنسية وماذا سيعني ذلك، إن حصل للفرنسيين ولأوروبا؟