يُشكل "الجيل زد" في الولايات المتحدة، لاعباً مهماً في الانتخابات الرئاسية. فهذا الجيل والذي يعني المواليد بين عامي 1997 و 2012، لا ترغب غالبية ناخبيه في التصويت لبايدن أو ترامب.