لا تغيب إيران عن أجندة السياسة الخارجية الأميركية منذ سنوات، لكن انتخابات نوفمبر المقبل قد تكون استثنائية أكثر بالنسبة لعلاقة واشنطن مع طهران. إذ أتيحت الفرصة لكل من بايدن وترمب أن يطبقا أجندتيهما الخاصة بإيران