في 18 ديسمبر، نحتفل باللغة العربية ليس فقط بيومها، بل بتذكّر أثرها العميق على الماضي والحاضر والمستقبل. اللغة العربية تواصل التعبير حتى بصمتها، وتترك أثرا خالدا عبر الكتابة والكلام. .