في الفترة الأخيرة، أصبح للفن مفهوم أوسع في الساحة الأكاديمية، ويستعان به من أجل العلاج النفسي أو السلوكي للأطفال، فدمج الأنشطة الفنية بالأكاديمية، يطور مهارات الفرد.