في مشهد دبلوماسي تتقاطع فيه حسابات الحرب والسلم، يطلّ الرئيس السوري برسائل مزدوجة.. فتح الباب أمام اتفاقات أمنية.. يقابله التشديد على ضرورة عودة تل أبيب إلى خطوط ما قبل الثامن من ديسمبر الماضي.