كانت سنة 2012 حبلى بالكثير من التطورات على الساحة السورية أبرزها اغتيال 4 من كبار الضباط الأمنيين ومغادرة المراقبين الدوليين للبلاد وزيادة وتيرة الانشقاقات وتشكيل ائتلاف جديد للمعارضة السورية.
l18 ديسمبر 2012 - 14:31 بتوقيت أبوظبي
أسفرت الحملة العسكرية عن 337 قتيلا بيوم واحد في الخالدية بحمص في شهر فبراير
في مارس زار الرئيس السوري بابا عمرو في حمص بعد أن شهدت حملة عسكرية شرسة أدت إلى تدميرها بشكل شبه كامل
القصف بطائرات الميغ المقاتلة بدأ في أبريل
غادر المراقبون سوريا في مايو بعد فشلهم في إيقاف العنف
انتخب عبدالباسط سيدا خلفا لبرهان غليون رئيسا للمجلس الوطني في يونيو
في يوليو أغتيل 4 من كبار الضباط بينهم صهر الأسد ووزير الدفاع
في ذات الشهر انشق عن النظام العميد مناف طلاس أحد قادة الفرقة الرابعة في الحرس الجمهوري السوري
وفي يوليو أيضا انشق سفير سوريا في العراق نواف الفارس
في أغسطس عين الأخضر الإبراهيمي مبعوثا دوليا وعربيا إلى سوريا خلفا لكوفي أنان
تعرض النظام السوري لأكبر انشقاق سياسي في أغسطس عندما ترك رئيس الوزراء رياض حجاب منصبه وغادر إلى الأردن
تصاعدت وتيرة العنف في سوريا حيث تجاوز المعدل اليومي المائة قتيل
في نوفمبر تم تشكيل ائتلاف قوى المعارضة والثورة السورية
في منتصف ديسمبر قصفت مقاتلات حربية سورية مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين لأول مرة في دمشق