لفت مقتل المدعي العام، الذي يقود التحقيق بشأن اغتيال رئيسة الوزراء الباكستانية السابقة بنظير بوتو، الأنظار من جديد إلى عائلة بوتو ذات الرحلة الطويلة مع الاغتيالات السياسية. أولها كان قتل ذو الفقار علي بوتو عام 1979، تلاها اغتيال مرتضى بوتو عام 1996، ثم اغتيال أخته بنظير عام 2007.
l3 مايو 2013 - 20:48 بتوقيت أبوظبي
جثمان المدعي العام الباكستاني شودري ذو الفقار مسجى في أحد سيارات الإسعاف قبل تشييعه في 3 مايو 2013.
سيارة المدعي العام الباكساتي شودري ذو الفقار وقد أصابها وابل من الرصاص أدى إلى مقتله في 3 مايو 2013.
رئيسة الوزراء الباكستانية السابقة بينظير بوتو أمام ضريح أخيها مير مرتضى بوتو والذي اغتيل في سبتمبر 1996.
أرملة مرتضى بوتو، شقيق بينظير بوتو، تجلس جوار صورة زوجها في لاركانا في 7 يناير 2008.
مواطنون باكستانيون يرشون الورود على ضريح بنظير بوتو.
مكان يحوي أضرحة عائلة بوتو قرب لاركانا شمالي باكستان.
أنصار حزب الشعب الباكستاني يتجمعون أمام المقبرة التي تضم أضرحة عائلة بوتو.
رئيس الوزراء الباكستاني السابق يوسف رضا جيلاني يضع زهورا على قبر بنظير بوتو، بجوار ضريح والدها ذو الفقار علي بوتو في 4 أبريل 2008.
أنصار بنظير يوتو يتجمعون أمام ضريحها في الذكرى السنوية الثالثة لوفاتها في 27 ديسمبر 2010.