كانت مصحوبة بعنصرية فوقية ، ونزوة تسلطية ، قادته إلى مجتمعات مجازر بشعة ، اليهود وغيرهم المدن الرئيسية في أوروبا ، وانتهت بانتحاره وزوال حكمه وتقسيم ألمانيا إلى دولتين ، لم تتوحدا إلا بعد 45 عاما من الانقسام والتناحر.

لم يتحقق حلم هتلر في حكم أوروبا ويحقق حلم الشعب الألماني في العيش بسلام ورخاء ، إلا بعد زوال حكمه ومعه الأيديولوجية النازية ، لتعود ألمانيا إلى العيش على الأرض مع باقي بني البشر. عبر التفاهم والتعاون والتطور الاقتصادي الذي حققته ألمانيا الغربية المتحالفة مع الأعداء ببراءة! أفضل خمسة وسبعين عاما من إزاحة النازية ، تحولت ألمانيا إلى قوة للخير والتقدم والرخاء في العالم ، وتمكنت من توحيد أوروبا على أسس التعاون والتكافؤ ، وليس على الغلبة والهيمنة ، وأخذت الدول الأخرى في حل أزماتها الاقتصادية والإمارات وتستقبل الاستئناف ، وتخترع الأدوية واللقب المنتجات الأخرى والصناعات للعالم في ظل أيديولوجية التسامح والتعاون.

لقد حصل على شعر حصل في اليابان ، منذ أن كان يحولوا اليابان إلى امبراطورية عظمى (داي نيبون تيكوكو) تحكم آسيا. منذ القرن السابع عشر حتى عام 1945 ، هذا منذ القرن السابع عشر حتى عام 1945 ، التقدم العلمي والاقتصادي والعسكري ، واليابان ، والدستور سلمي ديمقراطي عام 1947.

الصورة الاقتصادية والمالية الاقتصادية ، بدأت في ماليزيا ، بدأت في عهد الاقتصاد الثاني في العالم. من حيث الحجم بعد الولايات المتحدة ، لكنه أصبح ثالثًا من حيث الحجم المحلي الإجمالي ، والرابع من حيث الحجم المحلي ، ولم يتبقَ لها ، لكن حلم سوى الاسم ، لكن أمريكا دون إمبراطورية!

وعلى الرغم من الفارق الكبير بين الطموحات التوسعية الاستعمارية للألمان ، مازال يواصل التقهقر.

 في مصر ، مثلا ، سعى الرئيس الراحل جمال عبد الناصر إلى توحيد الأمة العربية في دولة واحدة ، تُنشأ على أسس قومية ، على الرغم من الرسوم الثقافية والتأريخية بين الدول العربية ، لكنه لم يجنِ من هذا الحلم سوى الهزائم والتراجع والحروب ، التي أضحت بمصر وباقي البلدان العربية. منذ عصر محمد علي باشا.

 يريد أن يوحد ، يريد أن يوحد ، بما في ذلك ، بما في ذلك ، يريد أن يوحد ، بما في ذلك ، يريد أن يوحد ، بما في ذلك ، يريد أن يوحد ، بما في ذلك ، يريد أن يوحد ، بما في ذلك ، بما في ذلك ، يريد أن يوحد ، بما في ذلك ، بما في ذلك ، يريد أن يوحد ، بما في ذلك ، بما في ذلك ، يريد أن يوحد. وتقدر الناصريون من الخطوط الحاكمة في تلك البلدان بتأييد ومساعدة مباشرة من مصر. البلدان العربية ، وعلى الرغم من العناصر الأساسية للوحدة الوحدة الثقافية ، وربما السياسية ، لها مسارات تأريخية متباينة وطموحات وطنية متميزة وتحالف ودولية مختلفة. يمكنك أن تتكامل معها ، ولكن عبر التفاهم معهم ، وليس عبر الاستعجال في تأسيس كيانات طيقر إلى التماسك ، ووفق أجندات شخصية وديولوجيات طوباوية.  

الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي ، حاول تقليد عبد الناصر ، إذ كان يحاول تحقيق طموحه ، وهو السعي نحو توحيد القارة الافريقية! فبدد ثروة ليبيا وبذل جهودا مضنية ومجلس لتحقيق طموح للتحقيق في للتحقيق ، فانتهى مقتولا على أيدي الشعب الليبي الذي ثار عليه وأطاح حكمه الذي دام أربعين عاما. كان يعمل على تطوير ليبيا ، ويستثمر ثروتها في التعليم والتنمية الاقتصادية ، ويربطها في اللعب ، وكان الهدف كان ، لكنه كان يحقق نجاحًا يحقق نجاحًا يحقق نجاحًا يحقق نجاحًا يحقق نجاحًا في تحقيق حلمه ، بسبب طبيعته التسلسلية.

الرئيس العراقي الراحل صدام حسين هو الآخر بأن يكون زعيما عربيا وعالميا ، ويظل هذا الهوس يلاحقه طوال حكمه 35 عاما ، حتى بدد ثروة العراق الهائلة ، وأتعب شعبه وزعزعزعته الوطنية ، وتسبب في قتل وتهجير ملايين ، ومزق الصف العربي إثر غزوه الكويت ، ثم جلب جيوش العالم مرتين إلى العراق لينتهي ، العصر الحالي الذي لا يستطيع أن يتنبأ بكيفية نهايتها.

يعمل صدام على تطوير العراق عبر التنمية الاقتصادية وترسيخ الوئام الاجتماعي بين التنمية الاقتصادية والصحية والخدمية ، ولو كان فعل ذلك ، بعيدا عن التنمية الاقتصادية والصحية والخدمية ، لكان العراق من أفضل البلدان العربية في مجالات عدة ، يصبح التعليم والخدمية والسياح ، لما يمتلكه من ثروات طبيعية وبشرية وإرثاري. لكنهثر أن يخوض حروبا داخلية وخارجية ، وجميل نوري السعيد وفاضل الجمالي وعبد الرحمن البزاز ، الأمر بالعراق دولة مفككة ضعيفة ، حتى نوري السعيد وفاضل الجمالي وعبد الرحمن البزاز ، (ليبشر) الشعب الحكومة غير دفع الرواتب في شهر يناير المقبل!

ويرى المفكر العراقي الدكتور عقيل عباس ، ومع ذلك ، فإنهما تعاطيا معها في شكل ودفعاها خارج نطاق التأريخية المالوفة. ويرى عباس أن القذافي ، على رغم اشتراكه مع صدام وعبد الناصر في الأفكار والطموحات ، لم يكن مهما كان أو مؤثرا في الساحة العربية كما كانا.    

إيمانا إيرانية إيرانية تتعدى حدود إيران الإيرانية! بدأ عام 1979 ، بدأ نظامه الثيوقراطي يتمدد غربا إلى العالم العربي. فقد أصر على مواصلة الحرب مع العراق لثماني سنوات عجاف ، راح ضحيتها مليون إيراني مليون عراقي ، وجرح فيها مليونان آخران ، وتكبد في خسائر مادية بملياراتارات ، ما إلى إيقاف تشغيل إيران ، ومعها العراق ، ونموهما الاقتصادي والعلمي والتراجع في المنطقة ، وزعزعة استقرار المنطقة 2014 ، فقد تمكن من السيطرة على العمليات العقارية.

لكن فرصة التمدد توفرت أمريكا له بعد الاحتلال للعراق عام 2003 ، حل الجيش العراقي وباقي الأجهزة الأمنية التي كانت تحكم العراق بصرامة ، فخلق فراغا أمنيا استغلته إيران أبشع استغلال فأدخلت سرا مليشيات كانت أسستها سابقًا أسس أسسًاية ، مرجعها الأعلى خامنئي شخصيا ، ط " ولي أمر المسلمين ". ولم يكتفِ بذلك ، بل استغل ذلك مناسبًا لعلل الوجود العسكري والسياسي والديني والاقتصادي الإيراني في العراق ، وتأسيس مليشيات جديدة ، تحمل اسم الله ، وسخرها لتمزيق العراق ، مبرحة كساحة لضرب خصومه.

بدأ اللعب مع الزمن الشراسة حدودها ، ولكن كلما أوغل في خارج إيران ، بدأ التلاحم العالمي ضده ، فتحولت إيران إلى دولة محاصرة دوليا ومنبوذة إقليميا ، ولابد تمدد خارج الولايات المتحدة.

إيران دولة كبيرة ، لكنها غير متجانسة ، زينة قوميات ، ديكورات صغيرة ، هي الفرس ، والأجانيون الترك ، والعرب ، والكرد ، والبلوش ، بالإضافة إلى قوميات وطوائف صغيرة أخرى. حاول حكام إيران عبر التأريخ أن يوحدوا بلدهم عبر تبني الثقافة الفارسية كثقافة وطنية ، وقد تمكنوا من استيعاب الأذريين ، لكن القوميات الثلاث الأخرى ، حافظت تقريبًا على تميزها الثقافي والقومي والديني ، وهناك حركات في كل منها ، تطالب بالتحرر من الهيمنة الفارسية ، أو القيم على الأقل تطالب بمنحها حقوقها القومية والثقافية.

النظام الثيوقراطي الحالي ، لم يقتنع بحكم دولة إيران ، إيرمان ، ترابط ، امتداد ، إمبراطورية ، وغطاء مذهبي ديني ، كي يوظف الدين والمذهب لصالح هذا التمدد الذي يتوهم قانونًا للتحقيق. للأسف نجح و أكد في العراق واليمن ولبنان وسورية ، لكن هذا (النجاح) أثار شعوب هذه البلدان ، وأشعر باقي شعوب المنطقة ، ونبّه دول العالم إلى هذا الخطير الذي تخلت عنه الدول الكبرى منذ الحرب العالمية الثانية.

في العصر الحديث ، لا يمكن توسيع حدودها عبر التفاهم التفاهم والمنافع مع الدول الأخرى ، فقد انتهى عصره وتمبراطوريات عبر الضملال ، ومن يسعى إلى التمدد السياسي خارج حدود بلدك ، لن يكسب سوى الخسائر والنكبات والتراجع. التبشير الديني والانتشار الواعي ، فالعالم بلغ درجة من الوعي ، نتيجة تطور ووسائط ووسائل الإعلام والاتصال ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، ووسائل التواصل هذه ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، ووسائل الإعلام ، والاتصال ، والسلسلة ، البالية الفاشلة. التوسع في هذا المجال. فمن لا يستطيع أن يعلن عن حضوره عبر إرباك نجاحات غيره.