فرضت الولايات المتحدة عقوبات على سبعة أشخاص بزعم دعمهم لتنظيم داعش أو القاعدة، ومن بينهم عضو في خلية لتنظيم داعش يطلق عليها "البيتلز".

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أن "الشافعي الشيخ" إرهابي دولي. وكان واحدا من الخاطفين البريطانيين الذين اتهموا بذبح رهائن.
       
تستهدف الولايات المتحدة أيضا واعظا بريطانيا متطرفا يدعى أنجم تشودري. كان قد قال إنه سيستمر في تجنيد الناس لتنظيم داعش بعد الحكم عليه بالسجن في بريطانيا.
       
تمنع العقوبات الأميركيين من القيام بأعمال، وتجمد أي أصول لهم في الولايات المتحدة.
       
من بين الآخرين أيضا سويدي متهم بأنه عضو في القاعدة، وماليزي وإندونيسي يزعم أنهما خططا لشن هجمات تابعة لتنظيم داعش، ومواطنون من نيوزيلندا وترينيداد وتوباغو متهمون بالقتال من أجل تنظيم داعش في سوريا.