رافقت مقاتلات أميركية، طائرة ركاب تابعة للخطوط الجوية الفرنسية، الاثنين، من مطار شارك ديغول في باريس، إلى مطار كينيدي في نيويورك، بعد تهديد تعرضت له الطائرة.

وقال مكتب التحقيقات الفيدرالية في الولايات المتحدة إن المقاتلات تحركت صباح الاثنين، بعد أن زعم متصل مجهول أن سلاحا كيميائيا كان على متن الطائرة الفرنسية.

وتقول السلطات الأميركية إن الطائرة هبطت بسلام، وإن البحث حتى الآن لم يكشف عن أي أسلحة.

ولم تعلق الخطوط الجوية الفرنسية على الفور على الرسالة التي وصلتها من "أسوشييتد برس"، لطلب التعقيب.