برأت محكمة في اسطنبول، الثلاثاء، أكثر من 200 عسكري أعيدت محاكمتهم بتهمة التآمر في 2003 بهدف إسقاط الحكومة التركية التي كان يرأسها آنذاك رجب طيب أردوغان.

وقد انتهت المحاكمة الأولى التي شملت 236 شخصا في القضية التي سميت "بليوز"، التي تعني "مطرقة الحداد" بالتركية، في سبتمبر 2012 بأحكام صارمة بالسجن على بعض أصحاب الرتب العالية في الجيش التركي.

لكن الإدانات ألغيت لعدم وجود أدلة دامغة وفتحت محاكمة جديدة في نوفمبر الماضي.