قالت السلطات الأمبركية إن تحقيقا بشأن شبكة تجسس مزعومة أظهر أن عملاء الاستخبارات الروسية لا يزالون يتسللون داخل المجتمع الأمبركي.

ووجهت اتهامات بالتجسس ضد 3 مواطنين روس الأسبوع الماضي في محكمة فيدرالية بمانهاتن.

وقال الادعاء إن دبلوماسيين اثنين ومصرفيا يعملون مع مسؤولين روس في موسكو لجمع معلومات استخباراتية حول اقتصاد الولايات المتحدة.

وأضاف أنهم تجنبوا الكشف عن مقصدهم بالتحدث بتعليمات مشفرة على الهواتف وباللقاءات الشخصية من أجل تمرير المعلومات.

واتهم المتحدث باسم وزارة الخارجية الروسية السلطات الأميركية باختلاق فضيحة تجسس في إطار حملتها "المعادية لروسيا".