قالت الشرطة الدولية "الإنتربول" إن إعدام الصحفي الأميركي المختطف في سوريا يظهر الحاجة الى تنسيق الجهود الدولية بمنع تدفق المقاتلين الأجانب للانضمام إلى المتطرفين في الشرق الأوسط.

وقالت وكالة الشرطة الدولية في بيان لها، الخميس، إن مقتل فولي يظهر يسلط الضوء على المحنة المستمرة لمواطنين أبرياء آخرين في أرجاء المنطقة.

وينتاب الوكالة - ومقرها العاصمة الفرنسية - الخوف من أن الرجل الذي ظهر في شريط إعدام فولي قد يكون بريطانيا.

وتقول الوكالة إن ذلك "يسلط الضوء على الحاجة إلى رد متعدد الأطراف ضد التهديد الإرهابي الذي يشكله المقاتلون المتطرفون العابرون للحدود، وتوجههم إلى مناطق النزاع في الشرق الأوسط".