وفي هذا اليوم يتذكر العالم أن المرأة ما زالت تصارع لأجل المساواة والعدل والسلام والتنمية خصوصا في العالم العربي.

واختير هذا اليوم لتدوي خلاله أصوات النساء في العالم، التي كانت لا تسمع في بعض البلدان التي لم تحصل المرأة فيها على حق التصويت أو حيث هي ضحية أشكال التمييز في المجتمع بشكل عام وفي مؤسسات العمل في شكل خاص.

أصوات نسائية كثيرة ما زالت تخفت بالقوة، خصوصا في عالمنا العربي. ونحن إذ نذكر بهذه الأصوات، نحتفل أيضا بإنجازات وأسماء صنعت التغيير.