وعدت رئيسة ليبيريا، إيلين جونسون سيرليف، بملاحقة المسؤولين عن ارتفاع جرائم القتل الشعائري في البلاد، وفق ما ذكرت رويترز.

وتباع أجزاء من أعضاء بشرية بمبالغ مالية كبيرة في وسط إفريقيا، بغرض تسخيرها لأعمال السحر الأسود والشعوذة.

وقالت وسائل إعلام محلية إن عشرة أعمال قتل لأجل السحر جرى تسجيلها على الأقل منذ الصيف الأخير.

وقالت جونسون سيرليف في خطاب، الخميس، إن أعمال القتل شعائري تتزايد في البلاد، وإنها بدأت تهدد الأمن.

وأشارت إلى أنها أعطت توجيهاتها للقوى الأمنية كي تفرض القانون بصرامة، وتسطير على ما وصفته بالوضع البشع.