دشن مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أول حملة عالمية للترويج للتعامل بمزيد من التسامح والمساواة مع السحاقيات والمثليين ومزدوجي الجنس.

وتمثل هذه الحملة التي أطلقها المكتب تحت عنوان "أحرار ومتساوون" جهدا غير مسبوق من قبل مكتب المفوضة السامية لحقوق الإنسان لتغيير المفهوم الشائع حول العالم عن قضايا تخلق حالة من الانقسام المرير بين الدول الأعضاء في الأمم المتحدة.

وأعلن عن الحملة متعددة التوجهات والأهداف اليوم الجمعة خلال مؤتمر صحفي عقد في كيب تاون مسقط رأس المفوضة السامية لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة نافي بيلاي.

الحملة ستشمل تسجيلات مصورة وبيانات عامة توزع عبر شبكات التواصل الاجتماعي وسلسلة من البيانات ومشاركات من قبل مجموعة من المشاهير في مناطق مختلفة من العالم.